لويس باستور أمثلة على

• لويس باستور) أدخل) الجبن في الطب
• في عام 1864، أعلن لويس باستور أخيرا عن نتائج تجاربه العلمية.
• استخدام الشهير لويس باستور في فتحة صغيرة تحت الدرج له كحاضنة.
• طور العالم الفرنسي لويس باستور أول لقاح فعال لمرض الجمرة الخبيثة في عام 1881.
• (توماس جيفرسون) (لويس باستور).
• تم إنتاج البوتانول بالوسائل البيولوجية لأول مرة من قبل لويس باستور في عام 1861.
• ونظرية الجرثومة لم تنشأ في هذه المرحلة (لم ينشر لويس باستور نظريته حتى عام 1861).
• في 1880، أثبت لويس باستور بإقناع نظرية جرثومية المرض الطبية من خلال إعطاء الجمرة الخبيثة إلى الأغنام.
• وتسمى على اسم لويس باستور، اختصاصي المكروبيولوجيا الفرنسي الذي درس التخمر الميكروبي اللاهوائي، ويرتبط بتأثير باستور.
• تلا ذلك التطعيم ضد الأمراض الفيروسية الأخرى، بما في ذلك التلقيح ضد داء الكلب الناجح الذي قام به لويس باستور في عام 1886.
• كان لويس باستور وروبرت كوخ معاصرين من كوهن، وغالبًا ما يعدان والد علم الأحياء الدقيقة والميكروبيولوجيا الطبية، على التوالي.
• استمر لويس باستور في هذا البحث في عام 1847 واكتشف شكل بلورات طرطرات الأمونيوم والصوديوم، التي وجد أنها غير منتاظرة.
• في عام 1881، لتكريم جينر، اقترح العالم لويس باستور أن المصطلح يجب أن نوسعه ليغطي كل لقاح جديد يُكتشف لاحقاً.
• ثم، في عام 1891، اقترح لويس باستور أن شروط اللقاح والتطعيم يجب أن تمتد لتشمل إجراءات الحماية الجديدة التي يجري تطويرها.
• على الرغم من أن لويس باستور وإدوارد جينر اكتشفا اللقاحات الأولى للحماية من العدوى الفيروسية، إلا أنهم لم يكونوا على علم بوجود الفيروسات.
• بحث العالم الفرنسي لويس باستور في هذه القضية في عام 1850، وكانت نتائج تجاربه بداية طريق طويل نحو تفسير مسار تحلل الجلوكوز.
• تم استغلال هذه الملاحظات وغيرها بخصوص المناعة المكتسبة لاحقا من قبل لويس باستور في تطويره لموضوع التطعيم ونظريتة التي اقترحها في شأن الأصل الجرثومى للأمراض.
• من الناحية النظرية، يعود النشوء الحيوي في المقام الأول إلى لويس باستور وينص على الاعتقاد بأن الكائنات الحية المعقدة تأتي فقط من كائنات حية أخرى عن طريق التكاثر.
• وأصبح ليستر على بينة من عمل الكيميائي الفرنسي لويس باستور، الذي أظهر أن التعفن والتخمر يمكن أن يحدث في ظل ظروف لاهوائية إذا كانت الكائنات الحية الدقيقة موجودة.
• وكان سبب عدم تلف الأسماك غير معروف في ذلك الوقت حتى أظهر لويس باستور دور الميكروبات في تلف المواد الغذائية بعد 50 سنة من ذلك الوقت.